احمد الطيب : استقبال الاهلي في قطر لم يكن كبير مثل الزمالك .. اتمني ان يفعل الأهلى مثل الزمالك

اكد المعلق الرياضي احمد الطيب ان استقبال جمهور الاهلي للفريق قبل كاس العالم للاندية فى قطر لم يكن كبير مثل استقبال جمهور الزمالك للفريق قبل كاس السوبر الافريقي

واشار الي انه يتمنى ان يشرف الاهلي مصر في قطر مثلما فعلها الزمالك امام الترجي في السوبر الافريقي

حيث قال أحمد الطيب : أتمنى أن الأهلي يشرف مصر في قطر زي ما عمل الزمالك أمام الترجي في السوبر الأفريقي

وتابع أحمد الطيب تصريحاته : جمهور الأهلي في المطار لم يكن كبيرا مثل الزمالك بسبب ظروف كورونا وشرف للخطيب التواجد مع الأهلي في كأس العالم كرئيس مثلما فعلها كإداري ونائب رئيس

وفي نفس السياق ، اصدرت رابطة مشجعى الزمالك في قطر بيان رسمي للكشف عن بائعي الاوهام من الاهلي ، بعدما تم الترويج عن استقبال اسطوري من جمهور الاحمر لناديهم في قطر قبل مونديال الاندية وفي النهاية كان في استقبالهم عشرات

وجاء البيان كالتالي :

شتان بين الثرى والثريا .. قبل عام تقريبًا كان استقبال الزمالك في الدوحة من قبل جماهيره وتحديدًا (رابطة مشجعي الفريق بالدوحة) للعب مباراة السوبر الإفريقي ضد الترجي التونسي، كان استقبالًا أسطوريًا بما تحمله الكلمة من معنى، حيث وعدت رابطة الزمالك في قطر بكثير من المفاجآت مع قدوم فريقها فأوفت بما وعدت، وأبهرت المنظمون وكل من رأى روعة الاستقبال والحضور الجماهيري في المباراة، وتناقلت وكالات الأنباء ما قدمه فرسان الأبيض خارج الملعب ليبقى الحدث واستقبالهم لفريقهم عالقًا بالأذهان للآن.

مجهودهم لم يذهب سدى بل توج فريقنا باللقب بفوز تاريخي على أبناء باب سويقة بثلاثة أهداف مقابل هدف لتختتم الملحمة باحتفالية تاريخية على أرضية ملعب ثاني بن جاسم بالغرافة، كان أيقونتها قائدنا (شيكابلا) عندما رقص برفقة بن شرقي على أنغام أغنية منير الشهيرة ( سو ياسو )، ويعود الأباتشي حاملًا كأس السوبر الذي كان بطله الأول نحن (رابطة مشجعي الزمالك بالدوحة).

أما أمس انكشف من سبق وتحدث أن الاستقبال سيدخل موسوعة “جينيسة وأعلن مرارًا وتكرارًا أنه في انتظار فريقه بأساطير لم يراها أحد سوى في ليالي ” ألف ليلة وليلة” وإذا بهم يسقطون كعادتهم سقوطًا مدويًا، في كيفية الترويج للأوهام والأقاويل دون فعل، فوصل فريقهم ليجد في انتظاره بضع عشرات في موقف يعكس مضمونهم الفارغ ليؤكدون بكل سهولة أنهم يأتون خلفنا بسنوات ضوئية، ليبقوا في مسارهم المملوء بالوهم والتاريخ المبني على أكاذيب دائمة يصدقونها ويعتبرونها حقائق.

خلاصة القول: رابطة الزمالك في الدوحة تغرد بعيدًا بعيدًا عن الآخرين وهم لايجدون سوى التغريد بفقاعات سرعان ما تتلاشى سريعًا، في أجوائهم الفارغة.

دائمًا جماهير الزمالك هم المبدعون وغيرهم مقلدون.
وللحديث بقية…
عاش الزمالك