مرتضى منصور يفتح النار من جديد ويكشف كواليس إهداء زيزو للأهلي و”ملاليم ممدوح عباس”.. فضائح جديدة يوم الأحد! صورة

فجر رئيس سابق لنادي الزمالك موجة من الجدل عبر منشور على صفحته الرسمية بموقع “فيسبوك”، معلنًا عن كشف تفاصيل صادمة تتعلق بإدارة النادي وصفقات مثيرة للجدل، مع وعود بمؤتمرات صحفية مرتقبة لكشف ما وصفه بممارسات تُهدد مستقبل النادي العريق.
وكتب المستشار مرتضى منصور: “المستشار مرتضى منصور، آخر رئيس نادٍ شرعي منتخب للقلعة البيضاء، قبل أن يحتلها عباس وباقي الدلاديل، بقرار ضابط معالي وزير الداخلية المحترم عاقب بالطرد.” وأضاف: “يعلن يوم الأحد القادم 15 يونيو إن شاء الله الحقيقة الغائبة في جريمة الإهداء المتعمد من لجنة الدلاديل للاعب أحمد سيد زيزو إلى النادي الأهلي مجانًا، وإهدار ما يقرب من نصف مليار جنيه حتى يظل النادي تحت رحمة عباس يتحكم فيه بملاليمه، بالفعل لا تندهشوا، هي دي الحقيقة، ملاليم.”
وتابع منصور: “ويكشف سر الصمت الرهيب لمعالي وزير الدولة للشباب على إهدار هذه العصابة مليارات الجنيهات من المال العام مع تدمير النادي رياضيًا وماليًا وإنشائيًا وأخلاقيًا، والإجابة على سكوت الوزير المحترم وغيره من السادة المسؤولين على إهانة عباس لهم يوميًا على صفحته.” وأردف: “نصيحة لبعض المرتشين من اللجان الذين يحاولون قلب الحقائق من 2018 وحتى خروجنا من النادي، تقدم ضدي من عباس واثنين من الوزراء عدة بلاغات لمعالي النائب العام، كلها تم حفظها دون سؤالي، سمعتم، كلها، واسألوا مكتب معالي النائب العام، والوزيران ما زالا على قيد الحياة، فاهمين يا مرتشين؟ تم حفظهم جميعًا، لأن الذي يتبرع لناديه بـ200 مليون جنيه، هل يأخذ عمولة 500 ألف جنيه هو أو أولاده؟”
واستكمل: “بلاش أنا في موضوع الذمة المالية، علشان حذاؤنا أنظف من اللي مأجرينكم! نصيحة أخرى، بدلًا من الهوهوة، ياريت تردوا على المستندات والوقائع بما يكذبها، أما مهزلة ابن الأحب.. ولا بلاش، المفاجآت يوم الأحد لكشف عميل المخابرات الأمريكية اللي بعض المهووسين المغيبين فرحانين بيه.” واختتم: “أما المؤتمرات الصحفية، إن شاء الله سيتم استكمالها بعد العيد لفضح هؤلاء المرتزقة ولجانهم حتى يتم تطهير نادينا العظيم منهم، ولقد أكدت مرارًا ليس لدي أي رغبة في العودة إلى رئاسة نادينا العريق، وأنا سأظل واحدًا من الملايين من جماهيره الغفيرة.”